دليل كيف تقى ولدك الرسوب فى اللغة العربية
0,00 EGP
“دليل عملي لإنقاذ أبنائك من ضعف العربية!”
كتاب إلكتروني مجاني يُقدِّم حلولًا مبتكرة لتعليم العربية للأطفال والناشئة، بدءًا من الأنشطة اليومية البسيطة حتى الأدوات التكنولوجية التفاعلية. موجَّه للآباء والمعلمين الذين يسعون لتحويل اللغة من “مادة دراسية” إلى “هوية حية” تُزرع في القلب قبل العقل. يحتوي على خطوات تطبيقية مصنفة حسب العمر، ونماذج لأنشطة تفاعلية، وقائمة بموارد تعليمية حديثة. نزّله الآن وابدأ رحلة إتقان العربية بلا ملل أو رسوب!
“كيف تقي ولدك الرسوب في العربية؟”
الدليل الشامل لتعليم العربية كلغة حياة، لا كمادة امتحان!
هل تشعر أن العربية أصبحت عبئًا على أبنائك؟
هل تبحث عن طريقة لربطهم بلغتهم دون إرهاق أو ملل؟
هذا الدليل هو إجابتك!
ماذا يُقدِّم لك؟
-
تحليل عميق لأسباب عزوف الأطفال عن العربية، مع تفنيد خرافة “صعوبة اللغة”.
-
خطوات عملية لدمج العربية في الحياة اليومية: من الحوار المنزلي إلى الألعاب التفاعلية.
-
منهجية مرحلية مُصممة خصيصًا لفئتي العمر:
-
ما قبل الثامنة: أنشطة سماعية، قصص مصورة، أناشيد بإيقاعات جذابة.
-
ما فوق الثامنة: غوص في الأدب العربي عبر نصوص مختارة، ألعاب لغوية ذكية، واستخدام الواقع المعزز (AR).
-
-
نصائح تربوية لتصحيح أخطاء الأطفال دون إحراج، وتعزيز ثقتهم في التحدث بالفصحى.
-
قائمة موثوقة بأفضل المنصات الإلكترونية، القنوات التعليمية، والتطبيقات التفاعلية المدعومة بخبراء “رواق اللغة”.
لماذا يُعتبر هذا الدليل فريدًا؟
-
جسر بين الأصالة والحداثة: يجمع بين حكمة التراث (القرآن، الشعر، الأمثال) وأدوات العصر (اليوتيوب، الواقع المعزز).
-
ليس نظريةً فقط! كل فصل يُختتم بـ”خطة عمل” قابلة للتطبيق الفوري، مثل:
-
تطبيق “20 دقيقة قراءة يومية”.
-
مسابقات عائلية لصنع جملة من كلمات متقاطعة.
-
-
رؤية شاملة: لا يقتصر على المدرسة، بل يشمل دور الأسرة، الإعلام، والمجتمع في تعزيز اللغة.
-
دعم نفسي للطفل: التركيز على بناء حب اللغة عبر التذوق الجمالي للكلمة، لا الحفظ الآلي.
مميزات إضافية تهمك:
-
دليل موارد مجاني: شامل لأفضل القصص، الكتب، والأغاني التعليمية المُصنفة حسب العمر.
-
نصائح لاستغلال التكنولوجيا: كيف تحوّل هاتفك من عدو للعربية إلى أداة تعليمية؟
-
اقتباسات ملهمة من علماء اللغة وأدباء العرب لتشجيعك على المثابرة.
الجمهور المستهدف:
-
الآباء والأمهات (خاصة في الوطن العربي والمغترب).
-
المعلمين والمشرفين التربويين.
-
المؤسسات التعليمية الراغبة في تطوير مناهجها.
-
المهتمين بالحفاظ على الهوية العربية لدى الأجيال الجديدة.
اختتم رحلة بحثك!
“لا تُعلق مستقبل العربية على جدار المدرسة، بل اجعلها جسرًا يربط أبناءك بجذورهم ويفتح لهم أبواب العالم!”
👇
نزِّل الدليل مجانًا الآن واغرس في ولدك ثقةَ الفصيح، وفخرَ العربي، وجمالَ البيان!

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.